اقتضت حكمة الله تعالى أن لا يرسل رسولاً إلا أن يرعى الغنم وكأنه سبحانه يدرب رُسله على رعاية الرعية برعى الغنم أولاً؛ لأن الغنم مجتمع وأمة، فيهم القوى والضعيف، والشقى والوديع، فإذا وفق في رعايتهم, فإنة حتمًا سيوفق في رعاية بنى الإنسان على إختلاف أفكارهم وعقولهم
اقتضت حكمة الله تعالى أن لا يرسل رسولاً إلا أن يرعى الغنم وكأنه سبحانه يدرب رُسله على رعاية الرعية برعى الغنم أولاً؛ لأن الغنم مجتمع وأمة، فيهم القوى والضعيف، والشقى والوديع، فإذا وفق في رعايتهم, فإنة حتمًا سيوفق في رعاية بنى الإنسان على إختلاف أفكارهم وعقولهم